تجاهل اتحاد الكرة توجيه أى دعوة للنجوم السابقين لدعم المنتخب فى أى محفل دولى أمر غير مفهوم، فقد تابعنا دعوة الاتحاد ال
شاهدت ردة فعل الشارع المصرى بعد تلقى المنتخب الوطنى، هزيمة مفاجئة أمام منتخب أوغندا بهدف دون مقابل، ضمن تصفيات كأس العالم روسيا 2018، خاصة جمهور كرة القدم، ووجد
سطر المنتخب الأرجنتينى إنجازاً جديداً فى تاريخه وتاريخ كرة القدم بالوصول لنهائى المونديال بعد غياب دام 24 سنة، وقد غير منتخب التانجو نظرة العالم إليه كفريق يتمتع بالمهارة وقوة الهجوم وضعف الوسط والدفاع، لفريق منظم يعتمد على التكتيك وتقارب الخطوط والعمل الجماعى.
يوماً بعد آخر من أيام مونديال السامبا تثبت كرة القدم أنها «لعبة العجائب»، وتزيدنا انجذاباً لسحرها الذى لا يتوقف عن التوهج، فبنجاح المنتخبات الصغيرة فى قلب النتائج على حساب المنتخبات الكبيرة، تثبت بطولة كأس العالم الحالية أن اللعبة الشعبية الأولى فى العالم لا تعترف إلا بالجهد داخل الملعب، وأن كل من يتكهن بنتيجة مباراة قبل بدايتها يقدم اجتهاداً، لكن الوضع فى الملعب يكون مختلفاً، وأن كرة القدم لا تعترف بالأسماء.